بحث عن متحف سيوة ومجموعته الفنية

البحث عن متحف سيوة ومقتنياته، يعتبر متحف سيوة من المتاحف التي يتوافد لها السواح من جميع أنحاء العالم ليتمتعوا بكل ما فيه من مقتنيات ومن جمال الطبيعة التي يتميز بها، وسوف نقدم لكم من خلال مقالنا بحثا عن متحف سيوة ومقتنياته.

يعتبر هذا المتحف واحدا من أضخم وأكبر المتاحف في العالم. صمم المتحف بشكل استثنائي مع الاهتمام بجميع التفاصيل، ويعتبر تحفة فنية جميلة ومدهشة للغاية. يحتوي متحف سيوة على مجموعة قيمة من المقتنيات الفنية والأثرية النادرة جدا.

هذه القطع الأثرية والتحف لا تقدر بثمن بسبب القيمة التي تحملها من تراث الحضارات القديمة، ومن خلالها نتعرف على تاريخ الشعوب والأمم التي لم نشهدها ولم تترك لنا سوى هذه اللوحات التي يستخرج منها علماء الآثار المعرفة.

كل المعلومات والبيانات التي يمكنهم توفيرها وتقديمها للبشرية، تساعدنا على فهم كيفية عيش الأجداد وحياتهم ومتعهم وكيفية قضاء وقتهم، وهناك العديد من الأمور التي سنكتشفها من خلال البحث عن متحف سيوة ومجموعته المعروضة.

تعرف على متحف سيوه ومقتنياته

  • تم إنشاء متحف سيوة بناء على نمط البيت السيوي القديم، حيث يضم تقاليد وعادات السكان المحليين، ويقع المتحف داخل منزل سيوي تقليدي.
  • يحتوي على بعض الحرف اليدوية التي تعكس البيئة الثقافية السيقية مثل المجوهرات والسجاد والفضيات وأواني الفخار والملابس التقليدية المطرزة وآلات الموسيقى.
  • تم إنشاء هذا المتحف باستخدام المواد الأصلية المحلية وباستخدام تقنيات بناء تقليدية لأهل سيوة، والمعروف بـ (الكرشيف).
  • هو خليط من الملح الصخري المجفف بواسطة الشمس وممزوج مع الطين، وتحتفظ هذه المادة بدرجات الحرارة.
  • تتواجد جريد النخل في داخل المنازل بمستويات معتدلة، وتصنع السقوف في المتحف منها.

شاهد أيضًا: معلومات عن متحف جاير اندرسون

مقتنيات متحف سيوة

  • يقع متحف سيوة داخل منزل سيوة التقليدي ليعكس طبيعة المكان الذي تم إنشاء المتحف فيه.
  • يحتوي المتحف على العديد من الآثار وأشكال الحياة، وتعتبر مجموعة مقتنيات المتحف بعضا من الآثار العتيقة في المنطقة.
    • مثل المجوهرات الفضية والآلات الموسيقية وفساتين الأعراس وسلال الهدايا والأواني الفخارية.

فكرة إنشاء متحف سيوة

  • تم اقتراح فكرة إنشاء متحف سيوة بواسطة دبلوماسي كندي خشية اندثار ثقافة سيوة ومنازل الطين في المستقبل.
    • لذلك تم إنشاء متحف صغير في سيوة للحفاظ على المنتجات المحلية وعرضها، وتعكس جوانب متعددة من الحياة في سيوة.
    • يعرف متحف سيوة أيضا باسم منزل سيوة نظرا لتمثيله للمنزل التقليدي في واحة سيوة.
  • يزور المتحف العديد من الزوار من جميع أنحاء العالم، ويتم تجديده سنويا لجذب السياح من خلال إضافة بعض القطع الأثرية المصرية الأصيلة.
    • نظرا لأن المتحف الآسيوي هو إحياء للتراث المصري القديم، والذي يحمل في طياته جميع التفاصيل العربية الأصيلة.

متحف سيوة

  • كان المقيمون في هذا المكان يحمون أنفسهم ونسائهم، حتى أصبح هذا المكان آمنا، وافتتح باب ثالث للمدينة، وتم افتتاح سيوة بواسطة محمد علي باشا.
  • أصبحت المدينة تحت سلطة الحكومة، وكان من المسموح لجميع السكان ببناء منازلهم، ولكن خارج أسوار المدينة.
    • ثم تهدم معظم المنازل في المدينة، وأصبحت المتبقية غير ذات فائدة بسبب الأمطار، فسكن السكان فوق قمة الجبل.

متحف البيت السيوي

  • تم إقامة متحف البيت السيوي بالتعاون مع الحكومة الكندية في حديقة مجلس المدينة، وتغطي مساحة تبلغ 3 أفدنة.
    • على طراز البيت السيوي التقليدي واستخدام الطوب اللبن وجذوع النخيل، يجمع هذا المبنى بين تاريخ الحياة السيوية وتطورها عبر مراحل زمنية مختلفة.
    • ويحتوي على العديد من الأشياء التي تعبر عن التراث الأصيل للثقافة السيوية، والتي تم جمعها بجهود الأهالي المتفانية في الواحة.
  • وليس المتحف تحت إشراف وزارة الثقافة، بل يتم إشرافه من قبل مجلس مدينة سيوة.
    • يتم الإشراف الفني عليها من قبل لجنة تتألف من شيوخ القبائل وبعض الأعضاء من سيوة من ذوي التعليم العالي.
    • يعتمد المتحف على رسوم الدخول التي يفرضها على الزوار لتغطية نفقاته.
  • يعد متحف البيت السيوي مكانا آمنا لجميع الراغبين في التعرف على العادات والتقاليد ونمط الحياة.
    • يتميز التصميم المعماري للمنشآت في الواحة، ويجذب المتحف زوار الواحة، ويحتوي على جميع مقتنيات أزياء العروس.
    • وتشمل الأواني الفخارية والمجوهرات الفضية والسجاد البسيط وأدوات الزراعة.
  • وأشار عبد الله باغي، رئيس لجنة الحفاظ على التراث في واحة سيوة، إلى أن أحد أولى خطوات بناء متحف البيت السيوي كان في عام 1990.
    • بالتعاون مع الحكومة الكندية، يمثل نمطا للعمارة السيوية في استخدام المواد المحلية في البناء.
    • كما يتم تنظيم رحلات لعدد من طلاب المدارس، لتعليمهم وتذكيرهم بتراث الآباء والأجداد.

البيت السيوي

  • وفي سنة ٢٠١٢، تم افتتاح مركز سيوة لتوثيق التراث الحضاري والطبيعي، ويستهدف توثيق جميع العادات والتقاليد، والحرف، والصناعات اليدوية.
    • تشتمل على فن بيئي قديم، وشعر وموسيقى، ونحت ولهجات السيوية، وطرق الري والبناء القديمة، والمحميات الطبيعية.
  • يصف سليمان عبد الله، رئيس مجلس إدارة جمعية أبناء سيوة للخدمات السياحية والحفاظ على البيئة.
    • بعد افتتاح المركز، أصبحت سيوة أول مركز لتوثيق التراث الحضاري والطبيعي في الواحة.
    • يعد المركز المكمل لمتحف البيت السيوي، حيث يتم عرض أفلام تسجيلية ووثائقية عن الواحة.
    • هناك أربع شاشات تحتوي على معلومات كاملة عن كل جوانب الحياة في سيوة.
    • وتم توثيقها من قبل لجنة مرجعية في جميع التخصصات العلمية، بالتعاون مع مكتبة الإسكندرية.
  • ويتابع “عبد الله” حديثه قائلًا: تمت طباعة عدد من الكتب عن الأمثال الشعبية والأغاني في سيوة.
    • بالإضافة إلى ذلك، يتعلق الأمر بالتطريز والحرف اليدوية، وتم طبع كتيب يعرف الزوار بالمسارات السياحية المؤدية إلى جميع المزارات في سيوة.
    • تم إنشاء مركز للصناعات البيئية في سيوة، تماشيا مع الاهتمام بالصناعات البيئية.
    • يعمل العديد من فتيات الواحة في مجال التطريز، والخياطة، والكليم، وصناعة الفضة.
  • وأشار علي سالم، مدير الوحدة الإنتاجية، إلى أن المركز أصبح نقطة مهمة للزوار، والكثير منهم يشترون المنتجات اليدوية.
  • وقال محمد فهيم، رئيس مركز ومدينة سيوة، إن واحة سيوة هي بلد الجمال، ولكنها تحتاج إلى إعادة تخطيط وتنظيم.
    • بالإضافة إلى ذلك، سيتم اتخاذ خطوات عملية قوية لاستعادة الطابع المعماري للواحة، مؤكدا أنه سيتم إزالة جميع اللافتات المضاءة بالكهرباء.
    • وبخاصة في منطقة شالي، وإعادة تصنيع سواتر النخيل.

واحة سيوة

  • كانت سيوة تعرف في العصور القديمة بالاسم بنتا، وجدنا هذا الاسم في بعض النصوص الموجودة في معبد ادفو.
    • في العصر الروماني كانت تعرف بواحة آمون، وفي عهد البطالمة كان اسمها واحة جوبيتر آمون.
    • ومع ذلك، يشار إلى هذه المنطقة الآن بواحة الأقصى، وقد تم بناء سيوة بالتصميم الحالي في القرن الثالث عشر الميلادي.
    • موقعها الأصلي كان في قرية أغور مي، وهذه القرية قريبة من معبد آمون.
  • تم العثور أيضا على معبد آمون، وتم هدم معظم أجزائه بسبب زلزال وقع في عام 1811، وبقى منه جدار واحد فقط.
    • ويوجد أيضا جبل الموتى الذي يبعد عن مركز واحة سيوة بمسافة كيلومتر.
  • مازال علماء الآثار يحاولون اكتشاف العديد من المواقع في واحة سيوة.
    • هذا المكان مشهور بوجود مجموعة كبيرة من ثروات الفراعنة والتحف.
    • يقع هذا المتحف بالقرب من العديد من المعابد في الأقصر وأسوان، وبالتالي يزور السياح متحف سيوة عندما يقومون بزيارة تلك المعابد سنويا.

الأهمية التاريخية لواحة سيوة

  • لدي واحة سيوة أهمية تاريخية كبيرة، وتحتوي على العديد من المعالم السياحية والأماكن المذهلة، بما في ذلك هضبة أغور التي تضم معبدا وموقعا تاريخيا لحي أمون.
  • كان هذا المكان مخصصا لعبادة إله آمون، ويقع المعبد على بعد أربعة كيلومترات شرق سيوة.

معبد أمون

  • ويشهد معبد آمون ظاهرة فلكية، وهي تعرف بالاعتدال الربيعي، حيث تحدث تقاطع الشمس مرتين في السنة، في الاعتدال الربيعي والخريفي.
  • يتساوى النهار والليل بعد 90 يوما من أطول نهار في السنة، وبعدها بـ90 يوما آخرى يأتي أقصر نهار في العالم.
    • يتم تطوير المعبد بشكل مستمر، من العصر الفرعوني واليوناني والروماني وحتى العصر الإسلامي.
  • يتم تقسيم معبد أمون إلى نصفين، الأول هو الجزء الفرعوني والثاني هو الجزء البطلمي والإسلامي، ويمكنك الاستمتاع بجميع منازل الواحة والبحيرات المالحة والمزارع.
    • عبر الطابق الثاني من المعبد، حيث توجد المعالم الأثرية والتاريخية أيضا.

معبد أثري

  • تم اكتشاف مؤخرا معبد أثري في الجزء الأمامي من شرق واحة سيوة، ويعود تاريخ هذا المعبد إلى العصر اليوناني الروماني.
    • وتتألف من أساسات جدران حجرية، وتصل سماكة هذه الأسوار إلى حوالي متر واحد، وتؤدي إلى فناء أمامي.
    • بجانبها توجد مداخل لبعض الغرف الأخرى، وتم اكتشاف العديد من العملات والأواني الفخرية والتماثيل التي تصور أشخاصا بملامح يونانية.

شاهد أيضًا: معلومات عن متحف المتروبوليتان

مقبرة جيش قمبيز

  • هناك أيضا مقبرة جيش قمبيز، وهي تعود لديانات الفراعنة، وتعد مسكنا لأعظم الكهنة.
    • زار المعبد الكثير من الملوك، ويعرف أيضا باسم معبد النبوءات، وتم بناؤه في عصر الأسرة السادسة.
  • وفوق هذه المنطقة يوجد هضبة تدعى أغورمي ترتفع حوالي 30 مترا عن سطح الأرض، ويتكون المعبد الرئيسي من ثلاثة أجزاء.
    • ويوجد الثاني في جناح الحراس، والثالث في قصر الحاكم، وله بعض الملحقات مثل البئر المقدسة.
    • ويشتمل المعبد أيضا على آثار فرعونية ويونانية ورومانية، وتعود تاريخه إلى الإسكندر الأكبر.
    • يقال أنه بشأن من الإله آمون، قد زاره في بداية غروه، وتم اكتشاف العديد من المواقع الأثرية الموجودة هناك أيضا.
  • قامت وزارة الآثار بالبحث ووجدت حفريات في جبل الموتى وحفريات الحاج علي.
    • تم اكتشاف معبد أثري يعود تاريخه لعصر الإمبراطور أنطونيوس بيوس، وهو أحد الأباطرة الرومان في القرن الثاني الميلادي.
  • ويوجد أيضا فيها قلعة شالي ومعبد آمون الذي تغير كثيرا وتركت به بصمات متعددة.
    • ويحتوي على منارة وجامع وعديد من الغرف المخصصة للكهنة الفراعنة، وتوجد به ممرات لاستقبال الإسكندر وتتويجه.

المعالم الطبيعية والسياحية في سيوة

رغم أن “سيوة” تقع وسط الصحراء، إلا أن المياه العذبة تنتشر في جميع أنحائها عبر عدد هائل من الآبار والعيون، حيث يوجد حوالي 200 عين يتدفق منها يوميا حوالي 190 ألف متر مكعب من المياه.

تستخدم للأغراض المنزلية مثل الشرب والري وتعبئة المياه الطبيعية والعلاج، وتختلف كمية المياه من بئر إلى آخر.

تتجمع أحيانا في منطقة واحدة، ومن بينها الأطعمة الباردة والساخنة والحلوة والمالحة، بالإضافة إلى العيون الكبريتية، ومن بين هذه العيون هناك عين تجذرت.

تشمل العيون قوريشت والدكرور والحمام وخميسة وطاموسة والجربة ومشندت والشفاء، ومن بينها العيون الأكثر شهرة:

  • عين كليوباترا: إنها واحدة من أبرز المعالم السياحية في سيوة، وتعرف أيضا باسم عين الشمس أو عين جوبا.
    • تتكون هذه الحوضة من الحجر وتمتلئ بمياه الينابيع الساخنة الطبيعية، ويقال أنها سميت بهذا الاسم تيمنا بملكة مصر.
    • التي عبرت عنها بنفسها أثناء زيارتها لسيوة، وتنفي بعض الأشخاص بأن هذه الزيارة حدثت بالفعل.
  • عين فطناس: تقع على بعد حوالي 6 كيلومترات إلى الغرب من سيوة، وتوجد في جزيرة فطناس التي تطل على البحيرة المالحة، وتحيط بها المناظر الطبيعية الصحراوية وأشجار النخيل.
  • وعين واحد: يطلق عليها أيضا “بئر بحر الرمال الكبرى”، وهي ينابيع كبريتية ساخنة تقع على بعد 10 كيلومترات من الواحة وقريبة من الحدود الليبية في قلب بحر الرمال الكبرى.
  • عين كيغار: تنتشر في سيوة عيون المياه التي تستخدم لأغراض علاجية للأمراض الصدفية الروماتيزمية.
    • تعد عين كيغار واحدة من أشهر العيون، حيث تصل درجة حرارة مياهها إلى 67 درجة مئوية، وتحتوي على العديد من العناصر المعدنية والكبريت.

بحيرات المياه المالحة

  • توجد في سيوة 4 بحيرات رئيسية، تشمل بحيرة الزيتون في الجزء الشرقي من سيوة، وتبلغ مساحتها حوالي 5760 فدان.
  • وتقع بحيرة أغورمي، أو المعروفة أيضا بالمعاصر، في شمال شرق الواحة وتبلغ مساحتها حوالي 960 فدان.
  • وتقع بحيرة سيوة في غرب مدينة شالي، وتمتد على مساحة تقدر بحوالي 3600 فدان، وتقع بحيرة المراقي في غرب الواحة في منطقة بهي الدين، وتمتد على مساحة تقدر بحوالي 700 فدان.
  • تحتوي الواحة على العديد من البحيرات الأخرى، بما في ذلك بحيرة الأوسط وبحيرة طغاغين وبحيرة شياطة.
  • تعد بحيرة فطناس واحدة من الأماكن السياحية المجذبة، وتقع على بعد 5 كيلومترات غرب سيوة.
  • وتقع جزيرة فطناس وتحيط بها البحيرة من ثلاثة اتجاهات، ويقع أمامها جبل جعفر.

محمية سيوة

  • وتبلغ مساحة محمية سيوة حوالي 7800 كيلومتر مربع، وتنقسم إلى ثلاثة أقسام وهي: القطاع الشرقي الذي يغطي مساحة تقدر بحوالي 6000 كيلومتر مربع.
  • القطاع الغربي يمتد لمسافة حوالي 1700 كم، والقطاع الأوسط الجنوبي يمتد لمسافة حوالي 100 كم.
  • تم تصنيف هذه المنطقة كمحمية طبيعية بسبب التنوع البيولوجي والتراث الثقافي والطبيعي الذي تحتضنه.
  • حيث يتواجد الكثير من الزواحف والثدييات والحشرات واللافقاريات والطيور في تلك المنطقة، بما في ذلك الغزال ذو القرون النحيلة المهدد بالانقراض.
  • تتواجد الأسود والثعالب الفينيقية والقطط المهددة بالانقراض على هذه الأرض، وتجتمع على هذه الأرض أيضا أنواع مختلفة من الطيور مثل الطيور المهاجرة والحمام، بالإضافة إلى التنوع النباتي.

جبل الموتى

  • هو جبل يحوي تجمعا من المقابر التاريخية التي تعود إلى الفترة بين القرنين الرابع والثالث قبل الميلاد.
  • وقد تم إعادة استخدامه في العصرين اليوناني والروماني، وتبعد جبل الموتى مسافة حوالي 2 كيلومتر عن سيوة.
  • تم اكتشاف المقابر فيه عند هروب سكان سيوة إلى الجبل خلال غارات الحرب العالمية الثانية.

مقبرة باتحوت

  • هذه مقبرة كاهن للإله أوزيريس، وحصلت على لقب العظيم في مدينة العادل والمستقيم، وتم نحت نشيد موجه للإله تحوت في المقبرة.
  • بالإضافة إلى منظر الظواهر الجوية الدينية المعروفة باسم سحب الثيران الأربعة.

مقبرة سي آمون

  • وهو أحد أهم المقابر التي توجد في الصحراء الغربية التاريخية، والتي تم العثور على عدد كبير من المومياوات في داخلها.
  • وتعود أهمية المقبرة في تحقيق التلاقي بين الفن اليوناني والفن المصري القديم.
  • من أهم الصور الفنية في المقبرة هي منظر قاعة محكمة أوزيريس ومنظر للإلهة نوت، ربة السماء.

مقبرة التمساح

  • إنها واحدة من أهم المقابر الأثرية المحفورة في جبل الموتى، وتم اكتشافها في عام 1940.
  • ويطلق هذا الاسم عليها بسبب اختفاء اسم صاحب المقبرة وإعجاب سكان سيوة بوجود تمساح في المقبرة.
  • تتميز المقبرة بعدد من مشاهد كتاب الموتى، ومشاهد أخرى لصاحب المقبرة وهو يعبد بعض الآلهة.
  • وبجانب المدخل يوجد صور لثلاثة آلهة يحملون السكاكين لحماية المومياء.

شاهد أيضًا: معلومات عن متحف دنشواي في مصر

مقبرة ميسو ايزيس

  • تعتبر واحدة من أهم المقابر الأثرية في المنطقة، وتحتوي على نص يصف الإله أوزيريس باسم الإله العظيم المبجل في ثات، ويرجح الأثريون أن “ثات” هو الاسم القديم لسيوة.
  • وأخيرا، إذا زرت سيوة، ستجد جميع المعالم السياحية والمناظر الطبيعية الخلابة التي تحدثنا عنها في بحث عن متحف سيوة ومجموعته الأثرية.

بحث عن متحف سيوة ومجموعته الفنية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *