أروع مقولات العبور عن العائلة

عائلتنا هي السند والحب والمساعدة والطمأنينة في جميع الأوقات. تربط العائلة أفرادها ببعضهم بقوة الدم، وهي وطننا الصغير في ظروفنا الصعبة.

لحماية أفراد الأسرة ورفاهيتهم، نقدم كل ما في وسعنا ونقدر قيمتهم، وبغض النظر عن الأشعار والأوصاف التي تكتب عن حب الأسرة وتضحياتها، فإنها لا تعطيها حقها.

عبارات جميلة عن العائلة

الأسرة في المقدمة، ثم يأتي أي شيء آخر بعدها، أو حتى لو لم يأت فهذا لا يهم لأنها هي الأهم.
السعادة المختصرة هي أن أرى أمي وأبي وأخواتي في كل صباح، فهم حياتي بكل معنى الكلمة.
العائلة هي شيء لا ينضب، لا يمكن أن تهرب منه أو تتخلص منه، والعائلة هي الروابط التي لا تفرق مهما حدث من نزاعات وخلافات، فهي الأصل.
إمتلاكك عائلة هو رزق وهبه الله لك، يجب أن تشكر ربك عليها كل يوم.
اللهم أحفظ لي أسرتي وأخواتي وإخواني ووالدتي ووالدي ولا ترزقني مكروها يحزنني فيهم.
تظهر العائلة في تصرفاتك وأعمالك وسلوكك، فأنت تنتمي لها بكامل كيانك.
بغض النظر عن عدد الصداقات والعلاقات، تظل العائلة هي الداعم المثالي لك، وهي الملاذ الآمن الوحيد لك على الأرض.

شاهد أيضًا: طب الأسرة والمجتمع

دور العائلة وأهميتها الكبرى

الأسرة هي أساس المجتمع وهي السر الإلهي الذي أنشأه الله لكي يحيا المجتمع، فالأسرة ليست مجرد أفراد منفصلين وإنما هم أفراد يشكلون المجتمع.
- إنها الطريقة الصحيحة التي اختارها الله تعالى لتجاوز جيل ابن آدم وللحفاظ على الغرائز المتنوعة، وهي وسيلة للحفاظ على استمرار الجنس البشري بعيدا عن الهلاك.
وهو أيضا المجال الذي تنبع فيه عواطف الأبوة والأمومة الدافئة، فلا شيء أجمل من العلاقة الدافئة والمحبة التي تجمع الأبناء بوالديهم، والعلاقة المتمثلة في المحبة والتعاون والبر التي تتجلى في طاعة الأبناء للآباء.
تبذل العائلة كل جهدها في تربية الأبناء بطريقة صحيحة، ليصبحوا قادة صالحين في المستقبل، ويسعون جاهدين لتلبية احتياجاتهم المادية والنفسية بكل الوسائل.
ينبغي على الأولاد أن يكونوا مطيعين ومحترمين ومساعدين لوالديهم في جميع الأعمال والمواقف التي يستطيعون المساهمة فيها، حتى تصبح العائلات متماسكة وتقوم بالدور المناط بها في المجتمع.
العائلة مثل الشجرة الأصيلة التي يأتي الجميع في ظلها ليحتموا بها، لذلك يجب أن نحافظ عليها ونهتم بها.
- تكون بداية العلاقة بين الشريكين من الحب والاحترام المتبادلين، وحنانهما وعطفهما على الأبناء.
- وتوعية كل من الزوج والزوجة بالحقوق والواجبات، ورعايتهما لتربية أولادهما وفقا لما يرضي الله سبحانه وتعالى، وإعانتهما على إنفاق رزق الله الطيب على الأولاد.
في الوقت نفسه، عليهم ألا ينسوا متابعة استخدام الأبناء لوسائل التكنولوجيا والاتصالات الحديثة.
- وتوجيه أبنائهم لاستخدام طرق مفيدة لهم وتجنب ما يضرهم ويؤثر على العائلة والعلاقات الأسرية.
- لا يوجد شيء أجمل من أن تكون عائلتنا مبنية على قيم الصلاح وتتحمل المسؤولية وتحافظ على العفاف.
استخدم الحكمة والتعليم في مناقشة وحل جميع المشاكل والأزمات التي تواجه العائلة، لنصبح أمة متفوقة تخدم الناس.
- ونقوم بأداء المهام التي وكلنا الله إياها ونحمل الأمانة بأفضل طريقة، فالأسرة هي المصدر الذي ينتج الرجال.
- وبذرة المجتمع، إذا كانت صالحة، فإن المجتمع سيكون جيدا، وإذا كانت سيئة، سيكون المجتمع سيئا.

قصيدة تحمل عنوان `يا ملاذي` من مجموعة قصائد عائلة قصيدة يا ملاذي

كتبها الشاعر ابن نباتة المصري، وهو واحد من الكتاب العظماء والعلماء في مجال الشعر والأدب، موطنه الأصلي هو ميافارقين.
- ومن بين الديوان الشعري التي كتبها سجع المطوق، وتناول فيه شرح رسالة ابن زيدون، ولد وتوفي في القاهرة.
يا ملجأي ومعيني، أفراد العائلة الذين ليس من واجبهم مساعدتي طلبوا شيئا مني وحفروا رأسا بما طلبوه

خواطر رائعة في حب العائلة

حب الأسرة هو شعور طبيعي، حيث يحب الجميع الأشياء التي ينتمون إليها.
الانتماء الأول والأخير في حياة أي شخص هو للعائلة فقط.
يعتبر الترابط العائلي واحدا من أهم العوامل التي تؤدي إلى النجاح في الحياة، ويعطي الشخص الثقة في نفسه.
من أهم الأمور التي تساهم في تكوين شخص سليم هو وجود عائلة محبة ومطمئنة للشخص في جميع الأوقات، مؤكدة له أن الأفضل سيأتي في أقرب فرصة بمشيئة الله.
وبفضل الله تعالى، أعطانا العائلة لنضمن لنا قطعة من السعادة هنا في الأرض، فهي من زينة الحياة الدنيا.
الهدوء الذي يشعر به الإنسان في روحه ينجم عن وجود عائلته بجانبه، حيث يجد الدعم والاحتياجات التي يحتاجها، وذلك حتى في حال وجود بعض الخلافات بين أفراد العائلة.
بعض الأشخاص يكونون علاجا للروح، يمثلون العائلة في هذا السياق.
يشفى الإنسان مع عائلته وبمساعدة أخواته وأمه وأبيه، تصبح الحياة أفضل وتصبح الصعوبات أقل.
العائلة هي الرزق الذي أهدي لنا دون أن نبذل جهودا أو عناء؛ فقط عرفناهم والتقيناهم فور وصولنا إلى هذا العالم.
أي شخص لم يختر أفراد عائلته، ولكنه واثق جدا من حبه لهم جميعا رغم كل شيء.
أفراد العائلة هم الذين اهتموا بك عندما كنت صغيرا، حبا ورغبة منهم في القيام بذلك.
أرى من نعمة الله العظيمة مظهرا من مظاهر رحمته، يتجلى في وجود الأسرة التي تضمنا، والمنزل الذي يحتضننا، والسكينة التي تغمرنا؛ فلك الحمد يا الله.

شاهد أيضًا: كلام حزين عن الأب المتوفي

حكم وأقوال في حب العائلة

لا يمكن لأحد أن يتجاهل الصلة الدموية التي تربطه بالعائلة، فهي صلة قوية بين أفراد الأسرة.
العائلة هي الثروة الحقيقية التي لا تزول أبدا.
الأسرة هي المصدر الحقيقي للحنان والأمان في هذا العالم.
الحب هو أساس الأسرة والمجتمع هو نواة الأسرة.
إذا كان الشخص فقيرا ولكن لديه عائلة تحبه، فهو غني.
أفراد العائلة يشبهون المرايا المسحورة، حيث يمكنك رؤية وتذكر ماضيك وتفهم حاضرك ومستقبلك فقط بالنظر إلى وجوههم.
الأسرة هي ملجأك في هذا العالم الذي ليس فيه أمان.
عندما تستعيد المواقف والتحديات في حياتك ستكتشف أن أجمل حب هو حب العائلة.
السعادة تكمن في وجود عائلة تثق فيها وتحبها وتحاط بها.

شاهد أيضًا: كلام جميل في حب العائلة

أهمية العائلة ودورها في الإسلام

تكمن مكانة وأهمية العائلة في العديد من الأشياء، وفيما يلي سنوضح بعضها

تلبي الاحتياجات الأساسية والضرورات البشرية، فقد خلق الله الإنسان بهذه الطريقة، حيث يشبع كل شريك منهما رغبات الآخر نحوه.
تحقيق التكامل والتوازن الاجتماعي، وهو أمر لا يمكن تحقيقه إلا من خلال الزواج.
حفظ الأنساب، والحفاظ على المجتمع من الأمراض والعيوب الجسدية والنفسية.
تهدف إلى تنمية الأخلاق والفضائل في النفوس؛ ففي الزواج يتعرف الرجل والمرأة على حقيقة أنهما متساويان في الخلق، وقد قال الله تعالى: (يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير).
تستند الأسرة المسلمة إلى مبادئ المودة والسكن والرحمة والسكينة بين أفرادها، حيث ينشأ الأطفال في بيت يسوده الراحة والمحبة والهدوء والأمان.
يستند الأسرة إلى مبادئ العدل والمساواة، حيث يعرف كل فرد في الأسرة ما عليه من واجبات ومسؤوليات، وما له من حقوق، ولا يسبب أي من الزوجين ضررا للآخر.
تم تفعيل أحكام الميراث والنفقة والوصية لتحقيق مبدأ العدل والتضامن الاجتماعي والتعاون بين أفراد الأسرة الواحدة.