معلومات عن مبدأ الحذر والاحتياط

معلومات عن مبدأ الحيطة والحذر، القروض تعتبر المباني التي لا يمكن التحقق من صحتها، ولكنها تشكل الأساس الفكري.

تعتبر قادرة على تحقيق نتائج المحاسبة والاستدلال عليها، وتمثل الافتراضات الأساسية المستخدمة في استنتاج مبادئ المحاسبة وإعداد البيانات المالية.

يمكن افتراض أنه يعطي الأساس الأول من خلال التدريب على الاستنتاج.

المبدأ التحوطي هو مبدأ محاسبي مهم، يمكنكم الحصول على معلومات حول مبدأ الحيطة والحذر من خلال موقع المقال.

المبادئ المحاسبية

يعتبر الإطار العام للعمل المحاسبي هو الأساس الذي يعتمد عليه، حيث يستند إلى الافتراضات المحاسبية وليس قاعدة ثابتة، بل هو قابل للتطبيق.

يتم تطويره وتعديله لمواكبة تطورات العمليات التجارية، بزيادة في النوع والكمية وتعقيدها كل يوم.

وهناك خمسة مبادئ وهي كما يلي:

شاهد أيضًا: دليل خطوة بخطوة للبحث عن المحاسبة الإلكترونية

تم تطوير هذا المبدأ استنادا إلى فرضية أن عمر المؤسسة ينقسم إلى فترات متساوية بشكل دوري.

فإن الربح يتم حسابه عن طريق الفرق بين إجمالي الإيرادات وإجمالي المصروفات المقابلة لها خلال نفس الفترة، ويتم تحديد هذا الفرق من خلال قائمة الدخل.

يتم تحديد المصروفات والإيرادات خلال فترة محددة وفقا للمستحقات، وهذا يعني الاعتراف بالإيرادات المتعلقة بالفترة المحاسبية.

وهذا ينطبق سواء كانت الإيرادات مستحقة للتحصيل أم تم تحصيلها، وكذلك بالنسبة للمصروفات وفقا للفترة المحاسبية، سواء كانت مستحقة للدفع أم تم دفعها.

يطلق على هذا المبدأ اسم مبدأ التكلفة الأصلية، وهو ضروري ومهم في تحديد التكلفة التاريخية.

هو أيضا أفضل طريقة لتحديد وتقييم العناصر الموجودة في المنشآت والمؤسسات، ويمتاز بسهولة التأكد من صحة التكلفة التاريخية ودقتها.

معنى هذا المبدأ هو توفير البيانات والمعلومات ذات الصلة المناسبة لمستخدمي القوائم المالية، وهو مبدأ الكشف الكامل.

الحاسوب مطالب بالكشف عن جميع الأحداث المالية المتعلقة بالمشروع خلال الفترة المالية، والإفصاح عنها.

وهذا يعني أن المحاسب يجب ألا يخفي أي معلومات مالية قد تتسبب في إضلال المستخدمين للقوائم المالية.

لذلك، فإن الانتباه والحذر ضروريان لعدم تغاضي عن أي أحداث أو عناصر قد تؤثر على الحكم الشخصي للمتخذ للقرار.

على الرغم من ذلك، يجب اختيار المعلومات المفيدة فقط، ولا ينبغي الكشف عن كل شيء، لكي لا يتشتت قارئ البيانات.

يتحقق هذا المبدأ عندما يستلم العميل البضاعة، ويتم اكتساب الإيراد في حالة وجود شرطين، وهما كما يلي:

الحذر والانتباه يشيران إلى ضرورة أخذ جميع التكاليف والخسائر المحتملة في الاعتبار عند تقدير الوضع المالي للمؤسسة وأعمالها.

وعلى الجانب المقابل، عدم الاعتراف بالأرباح والإيرادات المتوقعة والمحتملة التي قد تحدث، والاعتراف فقط بالأرباح والإيرادات المحققة.

استخدام هذا المبدأ من قبل الشركات والمؤسسات يعد وسيلة واضحة لحماية آثار التضخم، الذي أصبح وباء خلال العشر سنوات الماضية.

استخدمت جمعيات المحاسبة هذا المبدأ في أوائل السبعينيات، خاصة بعد أزمة النفط التي أجبرت الدول على تخليها عن قاعدة الذهب والانتقال إلى القيمة الحالية.

توجد بعض المشاكل في تطبيق مبدأ الحذر والحيطة، ومن هذه المشاكل:

يظهر مبدأ الحيطة والحذر تناقضا داخليا، ولكنه في الوقت نفسه يؤدي إلى زيادة الأرباح في العام التالي، وهذه الزيادة تتعارض مع هذا المبدأ.
يتم التشاؤم المفرط من خلال تطبيق مبدأ الحيطة والحذر واعتماد الحد الأدنى للأصول والحد الأقصى للخصوم.
يتعارض أيضا مع الإجراءات المحاسبية المنتظمة وأهمية تحديد نتائج الأعمال كصورة دقيقة وواقعية.
- وبالتالي، يؤدي ذلك إلى تقليل أرباح عدد كبير من المساهمين في دورة محاسبية معينة لصالح الآخرين في دورات متتالية.
الظروف الاقتصادية التي أدت إلى الاستحواذ تغيرت، حيث أصبحت معظم دول العالم تعاني من التضخم بدلا من تقليل الأسعار وانخفاضها.
- لذلك يمكن أن نعتبره سياسة أو قاعدة ومع ذلك هناك من يعتبره مبدأ.

هذه كانت مجرد ملخص لمعلومات حول مبدأ الحذر والحيطة، ويمكنكم أيضا معرفة نبذة عن المبادئ المحاسبية ومشاكل تطبيق مبدأ الحذر والحيطة.

معلومات عن مبدأ الحذر والاحتياط