عبارات عن الرضا بما هو مقسوم

موقع mkaal.com يقدم لكم كلاما عن الرضا بالنصيب، حيث يعتبر الرضا والقناعة كنوزا تجلب السعادة والراحة النفسية للإنسان طوال حياته. لا يحتاج الإنسان إلى الكثير لكي يكون راضيا، بل يكفي أن يقبل ما قسمه الله له، ويعيش واعيا بأن كل شيء في حياته من عند الله، فهو الذي كتبها له وهو المعين والمرزوق. لذا يجب أن ينظر إلى الحياة بنظرة أمل وتفاؤل، مع الثقة بأن الله يريد له الخير إن شاء الله.

كلام عن الرضا بالنصيب

كل ما كتبه الله من نصيبك، فاطمئن وانتظر، واستبدل الهم والغم بالقناعة بأن كل شيء مقدر لك، وهو نصيبك مكتوب لك.
لا يوجد شيء يمكن أن يغير القدر والمصير سوى الدعاء، فاستعن بالله، وتذكر أن الحذر والحرص لا يغيرون ما هو مكتوب في الأقدار.
الأخطاء لا تعني دائما أنك مخطئ، فنحن بشر، ولكنها تعني ذلك إذا كنت تكررها وتعلم منها، وتنسبها إلى القدر.

كما يمكنكم الاطلاع على: كلام حكم في الصميم عن القدر والنصيب

كلام عن الإيمان بالقدر

يجب على الإنسان أن يؤمن بأن الله إذا منع شيئا عنه، سيمنحه شيئا آخر يكون أفضل له، وإذا أعطاه ما يطلبه، سيكرمه ويغنيه، فتقبل بما قسمه الله لك واسترح من همومك بقدره.
تقترب من مصيرك الأخروي، والإيمان الحقيقي هو في الفقر وليس في أوقات الثراء والرفاهية، ومن الإيمان بالقدر أن تعمل وتجتهد.
ثم اتركي الباقي لله وكن متأكدة بأن الله سيرزقك حسب رضاك.

كلمات عن الرضا بالنصيب

إذا علم الإنسان بما هو مكتوب له والخير المناسب له، لاختار ما كتبه الله له، فما يكفيك في اليوم هو أن تجد رزق يومك، فالخير مقدر من الله ونصيبه.
مهما كانت المصيبة التي يواجهها الإنسان، فإنه بالتأكيد ستكون في طياتها الخير الذي لا يعرفه الإنسان إلا بعد حدوثها.
ولا تظن أنه إذا سلكت طريقا فإنه ثابت لا يمكن تغييره، بل بإمكانك تغييره بجهودك واجتهادك.

بوستات عن الرضا والسعادة

شرط الرضا أن يستوى المنع والعطاء.
فوت الحظ مع فوت الرضا سقم.
مد رجليك على قدر سجادتك.
طائر في اليد أفضل من عشرة على الشجرة.
بيضة اليوم ولا دجاجة الغد.
عصفور في اليد ولا عشرة على السطح.
الشباب عدو الرضا هذا كل ما هنالك.
ليس أسوأ من الحظ السيء إلا الرضا به.
القناعة أفضل من الضراعة والتقليل أفضل من التذلل والفرار أفضل من الحصار.
الإنسان الراضي بقدره لا يعرف الخراب.
من لا يرضى بالقليل لا يرضى أبدا.
القناعة هي أن تكتفي بما لديك وتترك الشوق إلى ما فقد.
بالنسبة للملذات القناعة ليست سوى وسيلة.
وكيف عدت أدراج الرضا قانعة بقسمة الله.
أنا التي أخجل من استقبال القبلة وحجابي مقلوب في حضوره.
لا يوجد شيء في السجن يسبب الرضا إلا توفر الوقت للتأمل والتفكير.
الرضا كالماء النقي، يمكن أن يفسده أي شيء.
الرضا هو كوب من الحليب يكفي ذبابة واحدة من الانتقادات لتفسده إلى الأبد.
ما أروع أن تكون الظروف التي تسببت في سعادتي قد أتت بالرضا أيضا للآخرين.
السعادة هي اجتماع البهجة والرضا في قلب الإنسان.
الرضا يضيء الوجه.
الرفض يمنحه الجمال.
هناك اثنان لا يجتمعان أبدا، وهما الرضا والحسد، واثنان لا ينفصلان أبدا، وهما الحرص والحسد.
الغرب رمز الطموح، والشرق رمز القناعة.
القناعة لا تتعارض مع الطموح، إنها الحدود الممكنة للطموح.
الخطأ ليس في حد ذاته عيبا، ولكن الخطأ هو قبوله والاستمرار فيه والدفاع عنه بشكل خاطئ.
الطموح هو ما يجعلك لا تستطيع النوم لتعمل وتفكر وتجتهد، والرضا هو تلك النسائم الجميلة التي تهب على قلبك لتخبرك أنك محظوظ بما لديك بغض النظر عنه.
السعادة والرضا أدوات تجميل رائعة، وأدوات مخادعة للحفاظ على مظهر الشباب. من لا يرضى بالقليل، لن يرضى بشيء أبدا.

كما يمكنكم التعرف على: كلام عن الإنسانية والأخلاق

بوستات عن الرضا والقناعة

الخطأ ليس في حد ذاته عيبا، ولكن الخطأ هو قبوله والاستمرار فيه والدفاع عنه بشكل خاطئ.
الطموح هو ما يجعلك لا تستطيع النوم لتعمل وتفكر وتجتهد، والرضا هو تلك النسائم الجميلة التي تهب على قلبك لتخبرك أنك محظوظ بما لديك بغض النظر عنه.
السعادة والرضا أدوات تجميل عظيمة، وأدوات خادعة للحفاظ على مظهر الشباب.
من لا يرضى بالقليل، لن يرضى بشيء أبدا.
إذا قرعنا ناقوس الطبيعة بمواعظنا المتعلقة بالقناعة، فلن نرى نهرا يجري إلى البحر ولن يحول الشتاء إلى ربيع.
إذا كنت ترغب في العز، فاطلبه بالطاعة، وإذا كنت ترغب في الثروة، فاطلبها بالقناعة، فمن يطيع الله ينصر، ومن يتمسك بالقناعة يتخلص من الفقر.
العبد حر إذا قنع والحر عبد إذا طمع.
نشعر بالسعادة عند إنجاز عمل كبير وتملأ قلوبنا بالرضا عما حققناه.
أتمنى لنفسي وللجميع حظا جميلا وروحا جميلة وصبرا على ما هو مكتوب والرضا به، اللهم أستجب لنا.
الرضا هو النعمة الأولى التي يكافئنا بها الله عندما نتحلى بالصبر، فليكن صبرنا جميلا.
يجب أن يكون الخطاب الإسلامي أكثر واقعية وصراحة في التعامل مع الحقائق الصلبة، ولا ينبغي أن يلتمس رضا الجمهور.
تسبحان الذي جعل رضا الله تاجا يوضع على رؤوس المؤمنين الذين يرضون بقضاء الله وقدره. من يكتفي يشبع.
في القنوع تكمن السعادة وفي الاقتصاد تكمن الثراء وفي التخلي تكمن الراحة ولكل عمل أجر وكل ما يأتي قريب.
رأيت أن القناعة هي رأس الغنى، لذلك أصبحت أتبعها وأتمسك بها بإصرار، فلا أحد يراني عند بابه ولا أحد يشغلني بأموره، فأصبحت غنيا دون الحاجة للمال، وهذا يشبه حالة الملوك في نظر الناس.
السعادة تكمن في أن يكون للإنسان الحد الأدنى من أي شيء، وهذه هي أقصى درجات القناعة. القناعة لا تتعارض مع الطموح، بل هي الحد الذي يمكن أن يصل إليه الطموح.
إذا أصبت بالقلق حول عملك العظيم، فاذكر رضا من تطلب العون منه، والنعيم الذي ترغب فيه، والعقاب الذي ترهبه، والعافية التي تشكر عليها، والبلاء الذي تذكره، فإذا تفكرت في واحدة من هذه الصفات سيصغ عملك في نظرك.

كلام عن رضا الله

عصفور في الطبق أفضل من حجل في الجو.
البيضة في اليد أفضل من البيضة في مؤخرة الدجاجة.
هناك اختلاف بين الرأي والقناعة. رأيي الشخصي هو شيء صحيح بالنسبة لي، أما قناعتي فهي شيء صحيح بالنسبة لجميع الناس في رأيي الشخصي.
الرضا يوفر لصاحبه وقتا كافيا للاستمتاع بالحياة.
والشخص المرتاح بمعيشته يكون راض، وصاحب الحرص إن أصبح غنيا فهو غاضب.
القناعة تعني نقصًا معينًا في الفضول.
من يخوض تجربة مجهولة عليه أن يتقبل المغامرة بمفرده.
سر الرضا هو الاقتناع بأن الحياة هبة وليست حقا.
تحظى بسلام ملون وتحتفظ بكمالها وحصانتها لمن يتمتع برضا عال يتقلب.
لو أخفت النفس خوفا ولا أنا راض عن نفسي ولا عنك.
لا تعتقد يا سيدي أن السعادة هي الرضا، بل الرضا هو الشقاء، هو الركود يا سيدي.
هذه العملية للنشر ليست بريئة أو ساذجة أو محايدة، بل تصدر عن قناعة ثقافية وعلمية.
لست أفضل من غيري، ولكن لدي قناعة قوية تجعلني أرفض مقارنة نفسي بأي شخص.
السعيد هو من يكون راض عن نفسه في الواقع ويسعى لإيجاد أسباب الرضا والقناعة في كل مكان.
أعجب بالإنسان الذي يوصي غيره بالقناعة ولا يقنع نفسه.
الأكثر غنى هو من يرغب في القليل.
ينبغي أحيانا اعتبار اللفت إجاصا.
الرضا هو حجر الزاوية للفلاسفة الذي يحول كل شيء يلمسه إلى ذهب.
الفرح الحقيقي هو نتيجة طبيعية لرؤية أفكارنا ومعتقداتنا تنتشر بين الآخرين ونحن أحياء، فقط بتصورنا لها.
حتى بعد انفصالنا عن بعضنا على هذه الأرض، زادت الفرحة والرضا والسعادة والاطمئنان للآخرين وللعالم.

اقرأ أيضا من هنا: كلام عن الواقع الذي نعيشه

الرضا بالنصيب والقدر هو من أعظم نعم الله على الإنسان، فإنه يجعل حياته سعيدة ومستقرة بلا تكلف أو نفاق. ومن لم يكن راضيا بنصيبه، فإنه يعيش دائما في سخطه ولا يشعر بالسكينة والراحة حتى لو حصل على أكثر مما يستحق. فلنبارك لمن يكون راضيا بنصيبه ويتوكل على ربه، ويؤدي واجبه ويبذل جهده، فإن لكل عمل أجرا.